09‏/12‏/2011

سلسلة بلغوا عني ولو آية (185) - تعوذوا من الفتن‏‏

سلسلة بلغوا عني ولو آية (185)ـ

لا تنسوا إخوانكم في فلسطين والعراق وسوريا وفي كل مكان بالدعاء
رب اغفر لي ولوالديَّ رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ خَيْرَ مَالِ الْمُسْلِمِ غَنَمٌ، يَتْبَعُ بِهَا شَعَفَ الْجِبَالِ وَمَوَاقِعَ الْقَطْرِ، يَفِرُّ بِدِينِهِ مِنَ الْفِتَنِ".
وَعَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أُمَّتِي هَذِهِ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا عَذَابٌ فِي الْآخِرَةِ، عَذَابُهَا فِي الدُّنْيَا الْفِتَنُ وَالزَّلَازِلُ وَالْقَتْلُ".
وَعَنِ الْمِقْدَادِ بْنِ الْأَسْوَدِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: ايْمُ اللَّهِ لَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: "إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنِ إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنُ وَلَمَنْ ابْتُلِيَ فَصَبَرَ فَوَاهًا".
اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
الحديث الأول: أخرجه مالك (2/970 ، رقم 1744) ، وأحمد (3/30 ، رقم 11272) ، وابن أبى شيبة (7/448 ، رقم 37116) ، وعبد بن حميد (1/306 ، رقم 993) ، والبخاري (1/15 ، رقم 19) وأبو داود (4/103 رقم 4267) والنسائي (8/123 رقم 5036) ، وابن ماجه (2/1317 ، رقم 3980) ، وابن حبان (13/290 ، رقم 5958) . ، ومسلم (2/819 ، رقم 1162).
الحديث الثاني: أخرجه أبو داود (4/105 ، رقم 4278) ، والحاكم (4/491 ، رقم 8372) وقال : صحيح الإسناد . وأخرجه أيضًا : عبد بن حميد (ص 190 ، رقم 536) ، والبزار (8/100 ، رقم 3099) ، وأبو يعلى (13/261 ، رقم 7277) ، والقضاعي (2/100 ، رقم 969) ، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 684).
الحديث الثالث: أخرجه أبو داود (4/102 ، رقم 4263) ، والطبراني (20/252 ، رقم 598) ، وأبو نعيم فى الحلية (1/175) . وأخرجه أيضًا : البزار (6/46 ، رقم 2112).
أخي المبارك / أختي المباركة: ساهم معنا في نشر الموضوع عبر المواقع والمنتديات والبريد الإلكتروني حتى تنال الأجر وينتشر الخير بإذن الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق